الرئيسية 
أحداث محلية
أحداث اليوم - قال نائب أمين عام حزب الشراكة والانقاذ، سالم الفلاحات، إن الأجهزة الأمنية منعته اليوم من زيارة عضو الهيئة المركزية في الحزب، المعلم أيمن صندوقة، في سجن السلط، وذلك بذريعة منع الزيارة إلا من الأصول والفروع
واستهجن الفلاحات غياب الحرية والعدالة قائلا إنه يخشى على الأردن من ذلك، متسائلا عمن يتحمل مسؤولية توقيف الناشطين وحرمان أبنائهم وذويهم وأصدقائهم من رؤيتهم في العيد
وأضاف الفلاحات في منشور بثه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "إن من عباد الله عبادًا اصطفاهم فابتلاهم، وإن من عبيد الدنيا من اختاروا لأنفسهم طرقًا أخرى، وعين الله لا تنام عن دعوة مظلوم لا ينتصر من ظلمه الا بالله وعن معاقبة ظالم لا يتوب حملته قدرته على التعدي على عباد الله"
وتابع الفلاحات: "أقول ويل للعرب من شر قد اقترب، فرج الله عن أيمن وعن جميع المعتقلين الوطنيين الأحرار، ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
واختتم الفلاحات حديثه بالقول: "عيد مبارك لحراس الحرية وحقوق الإنسان وللمحامين ونقابتهم ولقادة الرأي والنخب والاحزاب!!! واستمروا في ذبح الأضاحي والتكبيرات" .
أفكر ببلدي الذي أخشى عليه حقًا لغياب الحرية والعدالة !
الآن بعد انتظار أمام سجن السلط أمنع من زيارة الحر الشريف الوطني الأستاذ أيمن صندوقة فالزيارة ممنوعة له إلا من الأصول والفروع !!
لماذا السجن ( توقيف) و الحرمان في العيد حتى من رؤية بعض الأصدقاء؟
ترى ممن القرار ومن يتحمل المسؤولية أمام الله والتاريخ والقانون؟
إن من عباد الله عبادًا اصطفاهم فابتلاهم
و إن من عبيد الدنيا من اختاروا لأنفسهم طرقًا أخرى
و عين الله لا تنام عن دعوة مظلوم لا ينتصر من ظلمه الا بالله وعن معاقبة ظالم لا يتوب
حملته قدرته على التعدي على عباد الله
أقول ويل للعرب من شر قد اقترب !!!
فرج الله عن أيمن وعن جميع المعتقلين الوطنيين الأحرار ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
والله إنه يحبك من عرفك إن كان سوياً و غداً ستشرق الشمس
عيد مبارك لحراس الحرية وحقوق الإنسان و للمحامين ونقابتهم ولقادة الرأي والنخب والاحزاب !!!
واستمروا في ذبح الأضاحي والتكبيرات
