الرئيسية ترند الحدث

شارك من خلال الواتس اب
    الأردنيون يحتفلون بعيد الجلوس الملكي
    الملك عبد الله الثاني بن الحسين - أرشيفية

    أحداث اليوم -

    رصد - يصادف اليوم، الذكرى العشرين للجلوس الملكي على العرش؛ إذ يجسد التاسع من حزيران محطة تاريخية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة، حيث اعتلى الملك عبداالله الثاني، في مثل هذا اليوم من العام 1999 عرش المملكة.

    ولا يتوانى الأردنيون عن الاحتفال في هذا اليوم، كما لا تنكف المؤسسات عن مشاركةِ إنجازاتها وما قدمته على مرٍّ سنةٍ ما بين عيديّ الجلوس، ويتلقى الملك التهاني من زعماء الدول المُجاورة، وتُقدمُ عروض الطائرات في مختلف المُحافظات.

    "أحداث اليوم" رصدت أبرز ردود الفعل بهذه المناسبة، والتي ملأها أبناء الوطن بالتهاني والتبريكات، مستذكرين الراحل الملك الحسين بن طلال.

    هنأ رئيس الوزراء عمر الرزاز بهذه الذكرى مؤكدًا "كل عام وأنتم يا قائد المسيرة بخير، وسنبقى جنوداً أوفياء لكم ولأردننا الحبيب".

    وأوضح رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة أنه "في الذكرى العشرين للجلوس الملكي نرفع لمقام جلالة الملك عبد الله الثاني أسمى آيات التهنئة والتبريك، معاهدين الله أن نبقى الأوفياء لعرشه ولتراب الأردن الغالي ولأبناء شعبنا العظيم".

    واتفقت معهم الناطق الإعلامي باسم الحكومة جمانة غنيمات، حين كتبت "العشرينية الأخيرة، أثبتت بما لايدع مجالا للشك أن الأردن منيع قوي صامد بقيادته الحكيمة وشعبه العظيم، وهذه الثنائية هي من صنعت المعجزة، فتجاوزنا التحديات والصعوبات، وتلك هي الوصفة المثالية لبناء الأوطان وعبور العواصف العاتية بسلام. كل عام والأردن وسيدنا بخير".

    من جانبٍ آخر روى أحمد المغربي سبب عدم احتفاله بهذا العيد قائِلًا "لماذا لا أحتفل في ذكرى الجلوس الملكي العشرين!!
    أكتب اليوم بصفتي الشخصية وگ مواطّن وگ إبن أحد مرتبات العمليات الخاصة سابقاً، قد يختلف معي الكثير بالعنوان في هذا الوقت الراهن الذي تمر به المملكة من ضغوطات من صفقة القرن وغيره من الأمور...."

    لماذا لا أحتفل في ذكرى الجلوس الملكي العشرين!! أكتب اليوم بصفتي الشخصية وگ مواطّن وگ إبن أحد مرتبات العمليات الخاصة...

    Posted by Ahmed Ali Almoghrabi on Saturday, June 8, 2019

    ولفت النائب سعود أبو محفوظ لمواعيد عروض الطيران، مشيرًا إلى "وحدها الزرقاء المنسية دوماً وعلى كل صعيد مع أنها مدينة المعسكر والمصنع".

    (وحدها الزرقاء المنسية دوماً وعلى كل صعيد مع أنها مدينة المعسكر والمصنع). بحسب محليات صحيفة الرأي الصادرة اليوم فان...

    Posted by ‎سعود أبو محفوظ‎ on Sunday, June 9, 2019

     





    [09-06-2019 06:00 PM]
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع