لازال أسباب الخلاف بين وزارة البلديات وبلدية الزرقاء مجهول ليش مش فاهمين. للوزارة رأي..
والبلدية بحاجة لدعم مالي كون ميزانية البلدية 80%رواتب وعلية التزامات من ضمان اجتماعي وخدمات..
من سنين هناك عجز في تسديد الضمان الاجتماعي
ورغم تعاطف أبناء الزرقاء مع المجلس من اول صندوق
باشر المجلس بتصفية حسابات بنقل الكفاءات الإدارية وتجميد البعض دون أسباب قانونية ممارسة اقرب لتعسف المحاصصة..
ولازال الجواب مجهول...
وبالمقابل الوزير قاطع البلدية من اول يوم..
وحسب أحاديث الشارع بالزرقاء هي وسيلة ضغط على الرئيس لعل يقدم استقالة وهيك بتكون الحكاية تعقدت من سيخلف الرئيس مين الكل رافض هيك قصة لن تعود.
سولفة مش سهلة وربما تستدعي لجنة للإشراف على البلدية وهبك تتعقدالامور رجوع للوراء..
والبلدية لا تتحمل مغامرات مالية أو إدارية....
حسابات غير منسجمة واصبح المشهد غير طبيعي والقصة مش بحاجة لعزف على أطلال الماضي .
والحقيقة دعم البلدية مع مدير بلدية للإشراف الفني والإداري والمالي
وتشكيل مجلس استشاري للبلدية.
وهيك ممكن البلدية تمارس دورها بسلام لكن بعودة المدراء من أصحاب الكفاءات والمؤهلات العلمية. الإدارية لمواقعهم وفتح ملف إعداد العاملين بالبلدية وكيف ممكن تفسير وجود 4000 عامل رقم مذهل وغير مريح والبلدية عاجزة عن مهام واجباتة.لن ندخل بتفاصيل التفاصيل؟؟
لا بد من مكاشفة دون استرخاء أو استحياء سكان الزرقاء لهم حق الخدمات والرعاية.
زرقاء لينا وغالية علينا.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه

[28-07-2018 02:42 PM]