الرئيسية مقالات واراء

شارك من خلال الواتس اب
    قبطان الوطن بخير

    نحن نؤمن أن راعي المسيرة هو ولي الأمر.
    وعلية نحسم أمرنا ونسير بركب الوطن بسلام هذا هو العنوان.
    لكن ان يصبح المسؤول هيلمان زمانة أمر بغاية الغرابة وعليك لتأكيد قم بزيارة مكاتب أصحاب المعالي والعطوفة والسعادة لتجد العجب العجائب مكاتب فاخرة وطاقم من المراسلين والحاشبة والسكرتاري وحاشية مدير مكتب السادة إعلان.
    وعقلية نرجسية لاتزال تتعامل معنا بالغة الأطفال
    وحواجز غير مسموحة حواجز مثل مطبات الشوارع بدون هندسة يعني المرور حسب كرتك .
    لكن السؤال.. المطروح اليوم من اوصل المديونية لمثل هيك أرقام اكيد مش الأغلبية الصامتة
    من عمال أو جنود أو مزارعين ....
    طيب ممكن تتفضل وتحديد من هم أصحاب مديونية مملكتنا... ممكن.
    القيادة كانت ولا تزال تعمل على رفعة ومكانة مملكتنا وهي صمام الأمان من تعليم وعيش كريم..
    وهذا هي الحقيقة...
    طيب مين...
    هو السؤال اقول هو المواطن كان ولازال دورها برفع سقف المديونية.
    هو المواطن من صنع الحواجز والحفر بينة وبين المسؤول..
    مواطن متطوع ببلاش لتسحيج لكل من هو فوق كرسي المسؤولية...
    المواطن هو من صنع من المسؤول هبل العصر..
    المواطن هو من شجع المسؤول ليعيش ببرج عالي بعيد عن الحقيقة والحقيقة أن الجميع بكذبة جاهلية صنعت فوارق وطباقات مزيفة مقارنة مع أهل المال والصناعة والزراعة والعلم...
    هم وحدهم. المسؤول عندهم لخدمتهم.
    ونحن لخدمة المسؤول.
    فرق بيننا وبينهم كبير وبحاجة لزلزال كما حدث بقوم صالح...
    وربما القادم هو أكثر قسوة وأشد عنف علينا حتى نفيق من غيبوبة النفاق والغش ونعيق الغراب.
    ولن تتغير أحوالنا حتى نرجع للحقيقة وهي كلمة حق.
    متى..
    العلم عند الله هو صاحب الأمر.
    لكن نتذكر أن الحال يزداد صعوبة وتهكم وخوف والكل مصاب برعب مما هو قادم...
    والأغلبية بتفكر الرحيل لعل هناك لهم نصيب مع ان دور المغادرين لا يتعدى فرصة بمتجر.
    . ويعود علينا هيلمان من كوبي صاحب بدعة وهو بملك شوية المال او كرسي كان له عبد لساعات شاقة ليعود ويقيم قصر بوجهات حجر ورخام بالون متنوعة وزخارف مغشوشة ومبتورة..
    ومعيشة اليوم تقف على نهاية الحلم وربما الاستيقاظ بحاجة لصبر ودعاء حتى نتغير أو يغير الله ما فينا من نفاق للمسؤول الذي أصبح على حافة الانزلاق وهو لا دنيا ولا دين و ساعة الجحيم آخرة بجهنم أو نعيم..
    لا يكفي الصلاة وانت صامت عن كلمة حق فكيف لنا النصر
    ونحن اليوم عبيد عند من كانوا لنا عبيد..
    ونحن عبيد الله المرابطين حول أكناف بيت المقدس.
    سامحونا لا تجيبوا سيرة ....
    ربي تحمي مملكتنا وقيادتنا





    [26-06-2018 11:21 AM]
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع